أخبرت سارة أهلها بخيانة عصام إلا أنهم إعتبروها نزوةً وأمروها بالعودة إلى منزلها، إلا أن لينا شجعتها على تركه وبدأ حياة جديدة شرط أن تأمن عملاً لها قبل طلب الطلاق. ذهبت سارة إلى مديرة المدرسة وطلبت منها مساعدتها في إيجاد عمل لها، بعد ذلك إتصل بها طارق وطلب منها أن تعمل لديه في محل للكومبيوتر.
لا تنس مشاركة الفيديو مع اصدقائك